التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, 2012
تحية كبيرة لهذا البطل :) مواطن ''بوسني'' يقطع 6 آلاف كيلو متر مشيا لأداء فريضة الحج وصل إلى مكة المكرمة بالسعودية مواطن بوسني يدعى ''سناد هادزيتش'' لأداء فريضة الحج، بعدما قطع مسافة تقدر بنحو 6 آلاف كيلومتر مشيا على الأقدام من مدينته في شمال البوسنة إلى مكة المكرمة. وكان هادزيتش قد بدأ رحلته في شهر يونيو الماضي مواصلا قطع مسافة مقدارها 20 إلى 30 كيلومترا يوميا. وفيما يخص نومه، فكان ينام في الشوارع أو المساجد معتمدا على ضيافة أهل الخير لتدبير المأكل والمشرب أثناء رحلته حيث لم يكن معه إلا 200 يورو أثناء رحلته. ونقلت مصادر إعلامية سعودية عن ''هادزيتش'' 47 عاما قوله إنه كان يريد تأدية فريضة الحج لكن لم يكن لديه مال كاف لتحمل نفقات الحج، لذلك قرر أن يبدأ رحلته إلى مكة سيرا على الأقدام، حيث عبر خلالها حدود ست دول قبل أن يصل إلى السعودية. وأشار إلى أنه عندما كان يسأل ألم يخف من البراري والجبال والطرقات المظلمة، كان يجيب: ''الله معي فلم أخاف''.

من فوائد الذكر:

وفي الذكر نحو من مائة فائدة منها: إحداهما: أنه يطرد الشيطان ويقعمه ويكسره. الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل. الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب. الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط. الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن. السادسة: أنه ينور الوجه والقلب. السابعة: أنه يجلب الرزق. الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة. التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام. العاشرة: أنه يورث المراقبة حتى بدخله في باب الإحسان. الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل. الثانية عشرة: أنه يورث القرب منه. الثالثة عشرة: أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة. الرابعة عشرة: أنه يورث الهيبة لربه عز وجل إجلاله. الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: {فَاذكُرُونِي أَذكُركُم} [البقرة:152]. السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب. السابعة عشرة: أنه قوت القلب والروح. الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه. التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات. العشرون: أنه يزيل الوحشة...

حمله بيور نت

مشروع وليمه لكل صلاه

الاعمال المقترحة في العشر من ذي الحجة مشروع الصيام

الاعمال المقترحة في العشر من ذي الحجة مشروع الذكر

صــــــــلاة الضـــــحــــى

صــــــــلاة الضـــــحــــى عن أبي هريرة رضي الله عنه قال { أوصاني خليلي رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاث صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام } . ومما ورد في فضلها والأجر المترتب على الإتيان بها ما روى مسلم ف ي صحيحه عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأم ر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى". قال النووي عند شرح الحديث: وفيه دليل على عظم فضل الضحى وكبير موقعها، وأنها تصح ركعتين.
اللهم إني أعوذ بك من الهم و الحزن، و العجز و الكسل، و البخل و الجبن، و ضلع الدين، و غلبة الرجال.
سئل الامام الشافعى رحمه الله ما اعظم عمل يتقرب به العبد من الله ؟؟ فبكى رحمه الله ثم قال : ان ينظر الله الى قلبك فيرى انك لا تريد من الدنيا والاخرة إلا هو
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولَ اللهِ صَلَّ الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَفْضَلُ أَيَّامِ الْدُّنْيَا أَيَّامُ الْعَشْرِ، يَعْنِي عَشْرُ ذِي الحْجَّةِ". (أفضل أيام الدنيا) خرج به أيام الآخرة فأفضلها يوم المزيد يوم يتجلي اللّه لأهل الجنة فيرونه (أيام العشر) أي عشر ذي الحجة لإجتماع أمّهات العبادة فيه وهي الأيام التي أقسم اللّه بها في التنزيل بقوله : {وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْر} ولهذا سنّ الإكثار من التهليل والتكبير والتحميد فيها ونسبتها إلى الأيام كنسبة مواضع النسك إلى سائر البقاع ولهذا ذهب جمع إلى أنه أفضل من العشر الأخير من رمضان لكن خالف آخرون تمسكاً بأنّ اختيار الفرض لهذا والنفل لذلك يدل على أفضليته عليه. وقال ابن القيم: الصواب أن ليالي العشر الآخر من رمضان أفضل من ليالي عشر الحجة وأيام عشر الحجة أفضل من أيام عشر رمضان لأن عشر الحجة إنما فضل ليومي النحر وعرفة وعشر رمضان إنما فضل بليلة القدر، وفيه فضل بعض الأزمنة على بعض.

حديث شريف

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها " [صحيح مسلم]
تخيل أخي لو أنّ ميتاً من الأموات، قدر الله له أن يبعث برسالة إلى شخص حي، ماذا يا ترى سيكتب هذا الميت؟! وبأي لغة يرسل أحرفه ليُسمع هذا الحي الذي يتمتع بالحياة، كتب الميت يقول : السلام عليك ورحمة الله وبركاته أيها الإنسان الحي هل تسمع ندائي القادم من أعماق الأرض؟ وهل ستلامس نبرات صوتي المبحوح جدار سمعك؟ أحس أن الأحياء قد أغلقوا سمعك بضجيج أصواتهم المزعجة، ولكن حاول أن تصغي لقولي المدفون فلن تجد من يصدقك الحديث مثلي ولن تجد مرشداً أميناً يسديك النصائح مثلي !! أيها الإنسان الحي: كم أنا لك حاسد، وكم تقطع قلبي الحسرات، وتمزق نفسي الآهات، على ما أنت فيه، إنني لا أحسدك على مالك الوفير .. ولا على منصبك الكبير.. ولا على قصورك العالية .. إنني أحسدك على شيء زهيد عندك، أحسدك على دقيقة واحدة فقط، من مجموعة الدقائق والساعات والأيام والشهور والسنين التي تعيشها، وقد عشتها قبلك، نعم على دقيقة واحدة والحسرة أنها من المستحيل أن نملكها أو حتى نفكر في امتلاكها نحن الأموات، لقد عرفت قيمة هذه الدقيقة منذ أن قدم ملك الموت لقبض روحي وإلى الآن لم أزل أتجرع مرارة فقدانها وانصرامها ... لقد عشت ملايين الدقائق ...

دعاء

اللهم إنا نسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد أن تنظر إلينا في ساعتنا هذه فتنزل علينا رحمة من عندك وحنانا من لدنك تغنينا بها عن رحمة وحنان من سواك.